قبل ساعات قليلة من توقيع اللاعب محسن ياجور مع فريق المغرب التطواني،
اتصل موقع "البطولة" بمحمد فلحي الملقب ب "الجن"، وهو وكيل أعمال اللاعب،
قصد استقاء تصريح رسمي من جانبه، يؤكد فيه أو ينفي فيه ما يُتداول حول وجهة
اللاعب القادمة، خاصة في ظل إقفال ناديي الوداد والرجاء الرياضىيين بابهما في وجه اللاعب ووكيل أعماله.
واعترف فعلا وكيله الملقب ب "الجن" من خلال مكالمة هاتفية مع "البطولة"، يتوفر الموقع على تسجيل كامل لها، بأنه طالب الوداد في شخص إدارتها بمنحه مبلغ 86 مليون سنتيم، كعمولة قانونية له، وذلك بعد أن يكون قد وصل لاتفاق مع الناصيري يقضي بانتقال ياجور للوداد بملبغ 280 مليون سنتيم للموسم، علما أنه كان سيوقع لثلاث مواسم، قبل أن يرفض الرئيس الودادي ذلك رفضا قاطعا، وذلك بعد محاولة الابتزاز التي حاول التعرض لها من طرفي وكيل أعمال اللاعب المذكور.
الأغرب من هذا، أنه صرح في نفس المكاملة الهاتفية، أن فريق الوداد الرياضي لم يكن أولوية أبدا للاعب ياجور، وأن مطمحه هو فريق أجنبي، سيكون غالبا فريقا خليجيا أو أوروبيا، يليق بلاعب المنتخب الوطني، و سبق وأن توج هدافا لمونديال الاندية، وأيضا احتل المركز الثالث كأسحن لاعب وقتها، وأن الوداد أو الرجاء، ليسا أولويات وأهداف محسن ياجور، بل وأشار إلى أنه لم يحدد بعد وجهة اللاعب القادمة، وأن كل الوقت أمامه ليختار له أفضل فريق مستقبلا، غير أن هذا الوكيل كان يهدف إلى تسويق اسم اللاعب والرفع من أسهمه عبر خبر ندرجه يتعلق بعروض أجنبية لمحسن ياجور.
تصريح جاء متناقضا مع الحقائق التي ظهرت جلية للعيان، و المفاجأة كانت بتوقيع ياجور لفريق المغرب التطواني، ليتبين أن كل خرجات الوكيل الإعالمية كانت بهدف التأثير على المفاوضات مع الفرق الأخرى، من بينها فريق المغرب التطواني، الذي كان يستهدف محسن ياجور منذ مدة.
طريقة من الطرق الملتوية لوكيل أعمال لاعبٍ يتميز بحسن الخلق والالتزام، وذلك بغية الرفع من أسهم لاعبٍ حاول وكيل أعماله جعله ك"سواريز" أو "خاميس رودريغيز"، مع احترامنا الكبير للخلوق محسن ياجور، تُظهر الطرق التي يلجأ إليها بعض وكلاء اللاعبين في تسويق أسماء لاعبيهم، حتى ولو أكل عليها الدهر وشرب.
واعترف فعلا وكيله الملقب ب "الجن" من خلال مكالمة هاتفية مع "البطولة"، يتوفر الموقع على تسجيل كامل لها، بأنه طالب الوداد في شخص إدارتها بمنحه مبلغ 86 مليون سنتيم، كعمولة قانونية له، وذلك بعد أن يكون قد وصل لاتفاق مع الناصيري يقضي بانتقال ياجور للوداد بملبغ 280 مليون سنتيم للموسم، علما أنه كان سيوقع لثلاث مواسم، قبل أن يرفض الرئيس الودادي ذلك رفضا قاطعا، وذلك بعد محاولة الابتزاز التي حاول التعرض لها من طرفي وكيل أعمال اللاعب المذكور.
الأغرب من هذا، أنه صرح في نفس المكاملة الهاتفية، أن فريق الوداد الرياضي لم يكن أولوية أبدا للاعب ياجور، وأن مطمحه هو فريق أجنبي، سيكون غالبا فريقا خليجيا أو أوروبيا، يليق بلاعب المنتخب الوطني، و سبق وأن توج هدافا لمونديال الاندية، وأيضا احتل المركز الثالث كأسحن لاعب وقتها، وأن الوداد أو الرجاء، ليسا أولويات وأهداف محسن ياجور، بل وأشار إلى أنه لم يحدد بعد وجهة اللاعب القادمة، وأن كل الوقت أمامه ليختار له أفضل فريق مستقبلا، غير أن هذا الوكيل كان يهدف إلى تسويق اسم اللاعب والرفع من أسهمه عبر خبر ندرجه يتعلق بعروض أجنبية لمحسن ياجور.
تصريح جاء متناقضا مع الحقائق التي ظهرت جلية للعيان، و المفاجأة كانت بتوقيع ياجور لفريق المغرب التطواني، ليتبين أن كل خرجات الوكيل الإعالمية كانت بهدف التأثير على المفاوضات مع الفرق الأخرى، من بينها فريق المغرب التطواني، الذي كان يستهدف محسن ياجور منذ مدة.
طريقة من الطرق الملتوية لوكيل أعمال لاعبٍ يتميز بحسن الخلق والالتزام، وذلك بغية الرفع من أسهم لاعبٍ حاول وكيل أعماله جعله ك"سواريز" أو "خاميس رودريغيز"، مع احترامنا الكبير للخلوق محسن ياجور، تُظهر الطرق التي يلجأ إليها بعض وكلاء اللاعبين في تسويق أسماء لاعبيهم، حتى ولو أكل عليها الدهر وشرب.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق